القائمة الرئيسية

الصفحات



أصبحنا بحاجة إلى قلوب اصطناعية لا تتألم ، ولا تحب ، ولا تشتاق ، بل تنبض فقط !

الحياة ليست سيئة كما تظن ، لكنك واجهتها بروح طفل.

انت الوحيد الذي يجعلني أطمع بأن أغلق عليك أضلعي وقلبي إلي الأبد، انت نعمة من الله لي

أرواحنا التي في بلدان أخرى اكتب لنا بها لقاء قريب يا الله

- كيف حالك بعد إستيعابك أنك لست الشخص المفضل لشخصك المفضل ؟

أؤمن أن الأصدقاء يبقون للأبد لذا جميع من ذهبوا لم يكونوا أصدقاء

أنا لست خداعاً ، أنا فكرة أكبر من رأسك

- شيخي ، كيف أغلَمُ إن كنت ممن يُجبهم الله ؟!
- بني ، لو لم يكن يحبك لمّا جعل حبه همك

ليس المرء هو ذاك الذي يرى في المرآة ، إنما هو ذاك اللذي يلمع في نظر الناس

الضعيف لا يغفر ، إنما المغفرة شيمة القوي . لا يصنع الرجل الحياة ، بينما الحياة تصنع منه رجلاً .

كيف ستكون لحظة رؤية الله سبحانه وتعالى وهو يقول : " قد رضيت عليكم فلا أسخط عليكم أبدا " .

كن حامدا فقد سمع الله لمن حمده

كن أنت من يستخدِمه الله لجبر القلوب المنكسرة ، حتى لو كنت أكثرهم انكساراً

سيأتي يوم و ستندم على تضييعك لهذا الوقت مع ذلك الشخص ، تأكد من ذلك

حياتك التي تتذمر منها غيرك يعتبرها جنه

في هذه الحياة ليس عليك إثبات أي شيء لأي شخص سوى نفسك ، أقنع نفسك بقدراتك ، إن لم تستطع أن تفعل ذلك الآن ، فلن تتمكن من فعله لاحقاً .

جميع الناس يموتون ، لكن ليس جميعهم يعيشون بشكل صحيح ويعدون أحياء

آلام الماضي تذكرك أنك الآن أقوى ، فما زلت واقفاً ، والجرح أصبح مجرد ندبة يذكرك بمدى قوتك

عندما تتخطى مرحلة صعبة من حياتك ، أكمل الحياة كناجي وليس كضحية .

من يأخذك بجدية خذه بجديّة ، ومن يجعلك أولوية ضعه من أولوياتك ، ومن يتصيد لك سيقبع خلفك ، لا تثنيك انتقاداتهم فهم لن يعيشوا حياتك .

سيسخرون من أحلامك ، ثم سيسألونك كيف حققتها !






















هل اعجبك الموضوع :

تعليقات